تقدم أحمد بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة لإثبات نشوز زوجته بعد عام وشهر من الزواج، مبررا ذلك بقوله "إنسانة كذابة كنت ديما بحس أنها بتعمل حاجة غلط لكن مكنتش عارف أمسك عليها حاجة، وخاصة أنها بتمثل قدام الكل أنها الزوجة الصالحة الطيبة"، وكنت بخاف أظلمها غير لما أتاكد، لحد ما في يوم نزلت على أساس أنها هتشتري حاجة من المحل وهترجع وأنا كنت في الشغل، وروحت البيت مكنتش موجودة اتصلت عليها تليفونها اتقفل، سألت عنها في كل حتة مافيش أثر عليها لحد ما فكرت في الكاميرات بتاعت السوبر ماركت الموجودة في أول الشارع، واكتشفت أنها ركبت مع واحد العربية بكامل إرادتها وكمان سلمت عليه".
وقال الزوج لـ"أهل مصر": "أنا متجوز من سنة وشهر جواز صالونات، كنت الأول حاسس أنها إنسانة كويسة لحد ما اتجوزنا وابتديت أحس أنها مش مظبوطة، وديما حاسس أنها بتعمل حاجة غلط، لكن هي كانت بتمثل البراءة قدام الكل، وأهلي كانوا بيدافعوا عنها بشكل مش طبيعي لدرجة أني كنت بفتش تليفونها لكن هي كانت حريصة وبتمسح كل حاجة أول بأول، وديما في العلاقة الزوجية أحس أنها بجسمها بس لكن هي مش معايا، ولما أسالها مجبرة عليا في حاجة تقول لأ طبعا أنت جوزي، وتبدأ في طلباتها الكتيرة وخاصة الفلوس، كانت بتتطلب ديما فلوس ومعرفش هي بتصرفها فين لأن كل حاجة عندها".
وتابع: "كنت بتحمل لحد ما في يوم اتصلت عليا وأنا في الشغل تقول لي إنها نازلة تشتري حاجة من السوبر ماركت سريعا وطالعة، وأنا وافقت ورنيت عليها كان تليفونها مغلق، وافتكرت شبكة لحد ما روحت البيت مالقيتلهاش آثر، واتصلت على أهلها ميعرفوش طريقها وبدأ يدوروا معايا، لحد ما جت في بالي فكرة كاميرات السوبر ماركت اللي أول الشارع العمومي وبطريقة ودية شوفت الكاميرات ولقيتها ركبت العربية مع واحد غريب العربية، وقولت لأهلها لكن بعد يومين بالظبط لقيتها راجعة البيت مبهدلة والدهب مش معاها وبتقول حد خطفها وعرفت تهرب.
وأكمل أحمد: "طبعا كلامها غير منطقي وكذابة وخاصة لما شوفتها في الكاميرا، وهي بتسلم على الراجل اللي ركبت معاه يعني مرحتش غصب عنها ولا خطف وقررت أنها تروح عند بيت أهلها ورفعت عليها دعوى نشوز في محكمة الأسرة، ولا تزال الدعوى منظورة أمام القضاء".
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
