"عمرى ما كنت أتخيل الست اللى آمنتها على بيتى وشرفي وطلعت أشتغل فى محافظة تانية عشان خاطرها تبيعنى بالشكل دا لدرجة أنها تخونى وعلى سريرى، أرجع قبل معياد سفرى بيوم من الشغل وعامل لها مفأجاة ومرضتش أقولها وافتح باب شقتى ألاقيها فى حضن عشيقها وهو لابس بيجامتى وعلى سريرى وكأنه بيته وهى مراته، فكرت أقتلها لكن قولت مضيعش نفسي عشانها، وفضحتها فى المنطقة ورفعت عليها دعوى زنا".. جاءت هذه الكلمات على لسان محمد وهو داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى زنا وتطليق زوجته بعد عام ونصف من الزواج مبررة استحالة العشرة معها بعد أن قام بخيانته.
وقال الزوج فى مستهل حديثه لـ"أهل مصر": أنا اللى غلطان فى البداية من أول ما روحت أخبطها وأهلى اعترضوا عليها وقالوا أنها مش مناسبة لينا ولا للعيلة وخاصة انها بتهزر كتير، لكن أنا صممت عليها وقولت أنها إنسانه مرحة ودمها خفيف، ودا مش عيب فيها لكن مكنتش أعرف أن أخلاقها بالشكل دى، ومن أول ما اتجوزنا وأنا بحاول أرضيها بأى شكل ولما لقيت طلباتها كتير مرضتش أحرمها من حاجة ودورت على شغل فى محافظة تانية قريبة مننا، بسافر السبت وبرجع الخميس، والحمدلله ربنا رزقنى، والدنيا كانت ماشية معايا كويس، ومافيش غير انى بدعى ربنا يكرمنى بطفل لحد اليوم المشئوم اللى رجعت من الشغل قبل معادى بيوم.
وتابع حديثه قائلا: "كنت عامل ليها مفأجاة وفكرت أرجع الأربعاء لما كلمتها وقولتلها هرجع الخميس واشتريت ليها كل اللى بتحبه من شيكولاتات وخلافه وقولت أدخل شقتى بهدوء عشان تتفأجئ بيا، لكن للأسف أنا اللى اتفاجئت بيها نايمة جوه أحضان عشيقها وهو لابس بيجامتى وواخد راحته وكأنه فى بيته كانت صدمة ليا، ولما صرخت فيهم هو هرب بسرعة وأنا فضحتها قدام أهل المنطقة، ورفعت عليها دعوى زنا بشهود الجيران اللى شافوا عشيقها وهو بيهرب، ودعوى تطليق ومازالت الدعوى منتظرة أمام القضاء.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
