كشف الإعلامي أحمد موسى تناقض موقف الإعلام المعادي قبل وبعد قانون التصالح في البناء المخالف.
وخلال تقديمه برنامج 'على مسئوليتي' المُذاع الآن عبر فضائية 'صدى البلد'، أكد موسى أن الإعلامي الإخواني محمد ناصر طالب الحكومة قبل تطبيق قانون التصالح، بتطبيق الحل العسكري، وهدم البيوت التي بنيت على الأراضي الزراعية، ولكن بعد تطبيق قانون التصالح أعلنوا رفضهم للقانون في محاولة منهم لإثارة الفوضى.
وأضاف موسى أن الأبواق الإخوانية أول من حرضت بشكل واضح على هدم بيوت الناس، انطلاقًا من غياب سلطة الدولة وتراخيها في السيطرة والحفاظ على الرقعة الزراعية، أما بعد تطبيق القانون أصبحت الدولة تعادي شعبها وتحاول تقسيم مصر.
وعرض موسى مقاطع فيديو لعدد من مذيعي الإعلام الإرهابي قبل وبعد تطبيق قانون التصالح؛ ليكشف تناقضهم أمام الجميع.