قال الشيخ محمد أبو بكر، إن المتهاون في الصلاة ومات على ذلك فإن أمره إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عذبه.
جاء ذلك، خلال إجابته على سؤال هاتفي من سيدة عبر برنامجه 'إني قريب'، المذاع على فضائية النهار، إذ قالت المتصلة إن أبيها توفي ولم يعذب بمرضه في الدنيا وأنه مات مبطونا، ورأت عليه علامات حسن الخاتمة، رغم أنه كان غير منتظم في الصلاة.. فكيف تطمئن عليه؟.
وأجاب الشيخ محمد أبوبكر، على السيدة قائلا: ' إن عزاؤها الوحيد أنه لم يكن تاركا للصلاة بالكلية وأن أمره متروك إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له'.