أكد الإعلامي أحمد موسى أن الدكتور محمد سليم العوا كان له دورا تخريبيا بعد أحداث 2011، وكان له دورا تآمريا على مصر في خضم أحداث ثورة 30 يونيو، مضيفا: على مدار 14 سنة دافع «العوا» عن الباطل وجماعة الإخوان، رغم أنه غير إخواني.
وتابع "موسى" خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة «صدى البلد»: «دونت اليوم كلمتين على منصة إكس عن «العوا» الذي أشاد بموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي ، و98% هاجمت سليم العوا بسبب ارتباطه بجماعة الإخوان، لأن الشعب يرفض من تآمر عليه ودعم جماعة الإخوان الإرهابية».
وواصل موسى: «مفيش لجنة أو بوق إخواني إلا وبيشتم في سليم العوا بسبب حديثه عن الرئيس السيسي، كفروه وأباحوا سفك دمه بسبب 4 / 5 كلمات قالهم في مدح الرئيس السيسي».
واختتم موسى: «سليم العوا كان مرشحا للانتخابات الرئاسية، وكان يستهدف أخذ قطعة من البلد مثله مثل عبد المنعم أبو الفتوح وغيرهم».