قصة حب رمضان صبحي وحبيبة إكرامي.. من "التمرين" لـ"عش الزوجية"

قصة حب جديدة في عالم كرة القدم، بدأت من "تمرين النادي الأهلي" إلى "عش الزوجية"، القصة بطولة رمضان صبحي وحبية إكرامي، والمكان النادي الأهلي.

بدأت القصة بحضور حبيبة إكرامي شقيقة حارس مرمى النادي الأهلى، شريف إكرامي، لمران الأهلى مع شقيقها، وعندما رآها رمضان صبحي، نجم نادي ستوك ستي الإنجليزي الحالي، والذي كان يلعب في صفوف النادي الأهلى آنذاك، ومن النظرة الأولى بين رمضان وحبيبة، في تمرين الأهلي، كانت الشرارة الأولى لقصة حب جمعت بينهما.

وبدأ نجم الأهلى صاحب الـ20 عامًا، فى مرحلة جديدة من عمره، وهي الارتباط بحبيية إكرامي، حيث بدأ يتردد على صديقه في الفريق شريف إكرامي، في منزله، وبات إكرامي أقرب أصدقاء رمضان صبحي داخل الأهلي، وبدأ رمضان يفكر فى خطوبة حبيبة إكرامي، ولم يأخذ الموضوع وقتًا طويلًا.

وقبل أن يفاتح رمضان صبحي كابتن إكرامي بمسألة الزواج من نجلته، سأل عن موقف حبيبة من عرضه الارتباط بها، وفور علمه بموافقتها، فاتح شريف إكرامي في الارتباط، وعندما حصل على الموافقة، تقدم بشكل رسمي لخطوبة حبيبة، التي كانت "وش السعد" عليه، حيث فاز اللاعب مع النادي الأهلي ببطولة الدوري في هذا الموسم، كما كانت فأل حسن عليه، حيث جاءت له فرصة للاحتراف في نادي "ستوك سيتي" الإنجليزي، ووافق الأهلي على عرض الاحتراف، ليتألق رمضان في الدوري الإنجليزي مع فريقه الجديد.

وتم تحديد الخطوبة قبل سفر اللاعب إلى إنجلترا، وبالفعل تمت الخطوبة في منزل إكرامي بحضور نجوم نادي الأهلى، في حفل عائلي اقتصر على أسرة رمضان وأصدقائه المقربين من النادي الأهلي، وظهر رمضان بشكل جيد مع الفريق الإنجليزي، وكان ضمن 10 مرشحين للفوز بجائزة أفضل صاعد فى البيرميرلميج، وأصبحت حبيبة أيقونة رمضان صبحى في جميع لقاءات اللاعب سواء فى المنتخب أو الدوري الإنجليزي.

وتم عقد قران اللاعب أمس، بحضور نجوم الفن ورياضة في أحد فنادق القاهرة، ودخل رمضان صبحي عش الزوجية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً