لازال الأب يحلم صباح مساء أن يأتي الابن قارعا باب البيت ليعانقه؛ إنه النقيب محمد الحايس المفقود أمس الأول في حادث الواحات الإرهابى الذي أودي بحياة العشرات من خير أجناد الأرض.
كتب : عبده عطا
لازال الأب يحلم صباح مساء أن يأتي الابن قارعا باب البيت ليعانقه؛ إنه النقيب محمد الحايس المفقود أمس الأول في حادث الواحات الإرهابى الذي أودي بحياة العشرات من خير أجناد الأرض.