روى هيرفيه شامبليون، حفيد العالم الفرنسي شامبليون، ظروف حل واكتشاف رموز حجر رشيد الذى كشف أسرار اللغة الهيروغلفية القديمة.
وقال هرفيه، إن جده "شامبليون" منذ صغره كان مهتما بفك رموز اللغات الحضارات القديمة للدول.
شارك فى الاحتفالية المهندسة نادية عبدة، محافظ البحيرة، والدكتور عبيد صالح، رئيس جامعة دمنهور، والدكتور أحمد يوسف، المدير التنفيذي لمكتب الشرق الأوسط بباريس، والسفير نبيل حجلاوى، القنصل العام لدولة فرنسا بالإسكندرية، والدكتور فاروق التلاوى، محافظ البحيرة السابق، والدكتور أحمد عبد اللطيف، رئيس قطاع الآثار الإسلامية بوزارة الآثار، واللواء علاء عطاوية، رئيس فرع هيئة الرقابة الإدارية بالبحيرة، والدكتورة غادة غتورى، عميد كلية التربية جامعة دمنهور، والدكتورة نادية أندراوس، أستاذ اللغة الفرنسية بجامعة دمنهور.
وتهدف احتفالية "رشيد محل ذاكرة" إلى وضع مدينة رشيد تحت مظلة اليونسكو، وجعلها متحفا مفتوحا لما تحويه من آثار إسلامية، بالإضافة إلى موقع مدينة رشيد المتميز، حيث التقاء نهر النيل مع البحر الأبيض المتوسط.