أدهم في دعوى تطليق: " ماشية مع عيل وبتتفسح معاه"

لم أتخيل أبد أن زوجتى التى حلمت بأن أكمل معها باقي سنوات عمرى تكون بهذه الأخلاق والسمعة السيئة، فبدأت قصتى معها عندما كانت تعمل في مكتبة والدها وتعرفت عليها ونشبت بيننا قصة حب تحديت فيها أهل الصعيد وأصررت على الإرتباط بها، وسريعا تم إعلان الزفاف وتمت زيجتنا.

وأستكمل الزوج حديثه: كنت أجتهد ليل ونهار حتى ألبى لها كل متطلباتها، وكنت لها الزوج المثالى دائما أعلى من شأنها أمام أهلى، لكنها كانت دوما سليطة اللسان وكثيرة الشجار على أتفة الأسباب.

وأضاف أدهم : ومنذ سنة تقريبًا كانت تطلب الطلاق كثيراً وتتعمد ترك المنزل والذهاب لمنزل والدها، وأنا أذهب وأترجاها وأصالحها ومنذ أربع شهور بدأت تمنع جسدها عني وترفضني دائما، بالإضافة إلى خروجاتها الزائدة فكانت تترك ابنى في الحضانة طول اليوم، مما أثار شكوكي فيها وقررت مداهمتها واكتشفت خيانتها لي وخروجها مع شاب يصغرها بثلاث سنوات وتتنزه معه من أموالى،

وعندما شاهدتها وهى تتشابك أيديهما معا جن جنونى وانهلت عليها بالضرب حتى كسرت ذراعها، ولجأت لرفع دعوى تطليق ضدها تحمل رقم 460 لسنة 2018 أحوال شخصية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
البنك المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض.. للمرة الخامسة على التوالي