فرعون جديد يغزو الملاعب الإنجليزية، المصري محمود حسن تريزيجيه، الذي انتقل من نادي قاسم باشا التركي إلى أستون فيلا الإنجليزي، سينضم إلى مصريين "البريميرليج"، محمد صلاح لاعب ليفربول، ومحمد النني لاعب أرسنال، وأحمد المحمدي لاعب فيلا.
ومن المقرر أن يشهد الموسم الجديد 2019-2020، الذي سيبدأ في الـ9 من شهر أغسطس القادم، مواجهات قوية بين تريزيجيه وصلاح من ناحية، وتريزيجيه والنني من ناحية أخرى.
اقرأ أيضًا:شاهد.. جماهير أستون فيلا تؤلف أغنية خاصة لتريزيجيه
-موعد مباراة ليفربول وأستون فيلا
-موعد مباراة محمد صلاح وتريزيجيه في الدوري الإنجليزي
في الثاني من شهر نوفمبر المقبل، يواجه آستون فيلا ليفربول في الجولة الحادية عشر على ملعب آستون فيلا في لقاء الدور الأول، فيما يتواجه الناديان في الـ11 من إبريل 2020، ضمن مباريات الدور الثاني.
-ميعاد مباراة ليفربول وأستون فيلا
-ميعاد ماتش صلاح وتريزيجيه في الدوري الانجليزي
ويلعب أرسنال "النني" أمام أستون فيلا "تريزيجيه"، في الـ21 من شهر سبتمبر، وفي الـ9 من مايو 2020 ضمن مباريات الجولة السابعة والثلاثين.
"الحلو مبيكملش".. صفقة تريزيجيه إلى أستون فيلا مهددة بالفشل
بدأت نيابة الأموال العامة تحقيقاتها، اليوم الأربعاء، في البلاغ رقم ٩٤٦٨ لسنة ٢٠١٩ عرائض النائب العام، بشأن "فيديو الاعتذار" والمقدم ضد طارق حامد السعيد حامد، لاعب المنتخب المصري لكرة القدم، ومحمود حسن وشهرته (تريزيجيه)، لاعب المنتخب المصري لكرة القدم، أحمد المحمدي، لاعب المنتخب المصري لكرة القدم، وأحمد حسن كوكا، لاعب المنتخب المصري لكرة القدم، ومحمود علاء، لاعب المنتخب المصري لكرة القدم، ونبيل دونجا، لاعب المنتخب المصري لكرة القدم، ورئيس إحدى شركات المياه الغازية.
محمود حسن تريزيجيه
وطالب البلاغ بالتحفظ على أموالهم ومنعهم من السفر وضبطهم وإحضارهم والتحقيق معهم، وسماع أقوال من يثبت اشتراكه معهم في ارتكاب الجرائم محل البلاغ.
وبعد إعلان نادي أستون فيلا الإنجليزي التعاقد مع تريزيجيه قادمًا من قاسم باشا التركي، فإن الصفقة مهددة بالفشل، خاصة إذا عاد اللاعب إلى مصر وتم منعه من السفر، وفقًا للمطالب التي نص عليها البلاغ.
صفقة تريزيجيه مهددة بالفشل
وطالب البلاغ بفتح التحقيق بشأن إعلان الهزيمة مع المبلغ ضدهم الذي أذيع عقب خروج منتخب مصر من دور الـ16 في بطولة كأس الأمم الإفريقية، وذكر البلاغ أنه حسب ما جاء ببيان الشركة بعد انتشار الإعلان على الإنترنت أقرت في البيان بأن الإعلان تمت صناعته قبل بدء بطولة الأمم الإفريقية، وأنها قررت عدم إذاعته رسميًا في القنوات الفضائية بعد خروج المنتخب من البطولة، وهذا يؤكد على الاتفاق الجنائي المُسبق بين الشركة المنتجة للإعلان واللاعبين المشاركين فيه على الإهمال والتقصير والذي أدى إلى الهزيمة، وقد تكشف عن جريمة رشوة كبرى من الشركة المُنتجة إلى اللاعبين المشاركين في الإعلان وتحريضهم على الهزيمة والتخلي عن المهمة الوطنية والسعي على تشتيتهم وتهيئتهم لبيع مباريات البطولة مقابل ما تقاضوه من الشركة المُنتجة نظير هذا الإعلان.