قالت مصادر اعلامية أن القنصل العام الإسرائيلي السابق في أنقرة كان هدفا رئيسيا لعملاء إيرانيين قبل أن تحبط قوات الأمن التركية عملية استهدافه وتعيده إلى بلده.
وأوضحت تلك الوسائل أن قوات الأمن التركية كانت ترصد العملاء الإيرانيين، منذ بداية دخولهم إلى البلاد، واعتقلتهم أثناء إعدادهم للعملية، حسبما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، وأضافت أن فريق الاغتيال الإيراني كان مقيما في الفندق نفسه الذي كان يقيم فيه القنصل العام الإسرائيلي السابق مع شريكته.