أعلنت سرايا القدس قصفها مركزا للقيادة والسيطرة تابعا للعدو الصهيوني في محور نتساريم وذلك بصواريخ 107.
فيما نقلت وسائل إعلام لبنانية نقلا عن جيش الاحتلال قوله بأن طائرة مسيرة سقطت في سهل مرج ابن عامر جراء خلل تقني.
حزب الله
ومنذ قليل؛ أعلن حزب الله اللبناني استهدافه بأسلحة صاروخية تجمعا لجنود الاحتلال في خلة وردة
كما قصف الحزب موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة واصابته مباشرة بالأسلحة الصاروخية بحسب وسائل إعلام لبنانية.
وتعرض موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة للقصف بالأسلحة ذاتها حيث تم إصابته بشكل مباشرة.
قاعدة "رامات ديفيد" الجوية
كما تعرضت قاعدة 'رامات ديفيد' الجوية داخل الأراضي المحتلة، للهجوم العنيف بواسطة الطيران السير القادم من العراق.
وأعلنت مايسمي المقاومة الإسلامية في العراق تبنيها للهجوم؛ مؤكدة علي استمرارها في دكّ معاقل الأعداء استكمالاً للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال.
وفي السياق ذاته؛ كانت القوات البحرية والقوة الصاروخية وسلاح الجو المسير التابع لميليشيا الحوثي نفذوا بالامس 3 عمليات عسكرية خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وذكر الحوثي في بيان له ان العملية الأولى استهدفت سفينة (Verbena) في البحر العربي وأصيبتْ إصابة مباشرة ما أدى إلى اشتعال الحريق فيها
وأشار البيان الي العمليتان الثانية والثالثة استهدفت سفينتي (Seaguardian) و(Athina) في البحر الأحمر وأصيبتا إصابة مباشرة
وأضاف البيان : نفذت العمليات بعدد من الصواريخ البحرية البالستية والطائرات المسيرة وحققت أهدافها بنجاح
وتابع : ماضون في تنفيذ توجيهات القائد وتوسيع العمليات وتطوير القدرات إسنادا للشعب الفلسطيني بغزة ودفاعا عن بلدنا
وختم الحوثي بيانه : عمليات الإسناد لن تتوقف إلا بتوقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
وكانت قناة الميادين أفادت في وقت سابق بأن قوات العدوان الأميركي - البريطاني، شنت الخميس، غارتين على مديرية الصَّليْف شمالي غربي مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي اليمن، وفق ما أكد مراسل الميادين.
وفي وقت سابق؛ استهدف عدوان أميركي بريطاني، بغارة، ساحل الفازة في مديرية التُّحَيْتا، جنوبي محافظة الحديدة.
كما يشن الولايات المتحدة، ومعها بريطانيا، عدواناً على اليمن، يطال محافظات متفرقة، بالتزامن مع استمرار عمليات القوات المسلحة اليمنية دعماً لغزّة، في ظل العدوان الإسرائيلي.
ومن جانبه؛ بين قائد الحوثيين عبد الملك الحوثي، أنّه مهما كانت مؤامرات الأعداء، فإنّ اليمن سيتصدى لها، مشدّداً على أنّ لدى اليمن 'كثيراً من الخيارات، ويمتلك أوراقاً ضاغطة على الأعداء'.
وقال الحوثي ، أيضا في وقت سابق ، إنّ العدوان الأميركي - البريطاني لن يؤثر أبداً في موقفنا المبدئي، مشدداً على أنّ اليمن لن يتراجع عن موقفه المساند لغزة، مهما كان حجم التصعيد الأميركي - البريطاني.
وأضاف 'أي خطوات ضد شعبنا سنَعُدّها عدواناً من أجل خدمة العدو الإسرائيلي، وسيقابلها رد فعل من جانبنا'، مضيفاً أنّ الخاسر هو من يخسر في خدمة العدو الإسرائيلي، ومؤكداً أنّ اليمن لن يكون مكتوف اليدين ولا مكبلاً أمام استهداف الشعب اليمني.
وأشار الحوثي إلى أنّ الاعتداءات الأميركية - البريطانية على اليمن بلغت 487، بين غارة جوية وقصف بحري، وأسفرت عن ارتقاء 55 شهيداً وجرح 78 شخصاً، في 'معركة الفتح الموعود والجهاد المقدّس