قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إنه لا حاجة للتحدث مع حماس بل يجب تدميرها دون مساعدات إنسانية ولا صفقات استسلام.
في سياق منفصل مرَّرت إسرائيل واحدًا من أخطر قراراتها التي اتخذتها بحق الأماكن المقدسة منذ النكبة الفلسطينية عام 1948 في خضم الأحداث الكبيرة التي تمرّ في المنطقة حاليًا.
حيث أعلنت حكومة نتنياهو منتصف شهر يوليو/ تموز الجاري إلغاء صلاحيات إدارة المسجد الإبراهيمي من وزارة الأوقاف الفلسطينية وبلدية الخليل ونقلها إلى المجلس الديني لمستوطنة كريات أربع.