اعلان

محمد فؤاد يطلب ضبط فتاة مستشفى عين شمس

محمد فؤاد
محمد فؤاد

ناشد الفنان محمد فؤاد، الجهات المعنية بسرعة القبض على فتاة تدخلت في أزمته الأخيرة الخاصة بمستشفى عين شمس وأدائها وجود صلة قرابة به.

محمد فؤاد يناشد بضبط فتاة مستشفى عين شمس

ونشرت الصفحة الرسمية لمحمد فؤاد عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بيان جاء فيه الآتي: «بيان هام الفنان محمد فؤاد يناشد الجهات المعنية بسرعة القبض على تلك الفتاة التي يتداول لها فيديو تنسب فيه صلتها وقرابتها بالفنان محمد فؤاد والتحقق من دوافعها بفعل ذلك».

لا تربطها أي صلة قرابة به نهائيا

وفي تصريحات إعلامية له مؤخراً أكد مدير أعمال الفنان المصري محمد فؤاد، على أن الفتاة التي هاجمت موظفين بمكتب مدير مستشفى عين شمس التخصصي وعرفت نفسها على أنها قريبة الفنان محمد فؤاد لا تربطها أي صلة قرابة به نهائيا.

وكان الفنان محمد فؤاد مر بأزمة كبيرة مؤخرا بعدما انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يحتوي على مشاجرة بينه وبين طيب في مستشفى عين شمس التخصصي.

وأصدر نقيب الموسيقيين مصطفى كامل بيانا كشف فيه تفاصيل جديدة عن الواقعة قائلا:'أتقدم بشخصي وبصفتي نقيباً للمهن الموسيقية بخالص التقدير والاحترام لجموع أطباء وطننا الحبيب مصر، وكافّة أبناء وطني الحبيب من أطقم التمريض وللدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء، وبعد خالص التقدير والاحترام، جمعتني مكالمه هاتفية طويلة بيني وبين الزميل والفنان محمد فؤاد، لمعرفة تفاصيل ماتم تداوله على كافة وسائل التواصل ومنصات الإعلام.

وتابع: «وعلمت منه الآتي: لقد تم الإتصال بالفنان محمد فؤاد فجراً من هاتف شقيقه وقيل له من أسرة شقيقه أخوك بيموت، ليهرول فجراً وهو يبكي ويدعوا الله بخير العواقب، وشأنه في ذلك شأن كل إنسان مصري تجاه الشقيق أو الأب والأبن، كفانا الله وكفاكم شر هذا الشعور وشر الاحساس بمكالمهة مثل هذه».

وأكمل: «وصل محمد فؤاد إلى مستشفي عين شمس وقال لي نصاً (وجدت طبيباً يقف ويكتب في أوراق) وألقيت عليه السلام مره وأكثر بل ومددت يدي لمصافحته ولم يعبرني بأي إهتمام، ثم طلبت مني إحدي الممرضات إيداع مبلغ ٧٠ ألف جنيه تحت حساب المستشفى، فقلت لها حاضر، وكان كل همي أن أسأل عن حالة شقيقي وماذا به وأسباب دخوله لغرفة العمليات، فقلت للطبيب (كان الله في عونك شكلك لسه صاحي من النوم، ممكن أعرف حالة شقيقي) فما كان من الطبيب إلا أن قال (هاتوا الأمن يرمي البتاع ده بره) في إشاره إلى الفنان محمد فؤاد».

وأضاف: «أخبرني محمد فؤاد أنه بالإضافة لحالة الرعب على شقيقه فكانت عبارة الطبيب كالطلقة النارية المهينة، وصاحبها غضب وإستهجان من محمد فؤاد علي هذا التعامل الغير لائق والغير مبرر قائلاً له (أنا لازم أعرف من أنت وما أسمك)».

وتابع: «أبلغني محمد فؤاد بل وأرسل لي ڤيديو أراد به أن يوثق مايحدث معه من تعمد الإهانة، ليقوم السيد الطبيب بنهر محمد فؤاد وجذب الموبايل من يده والتعدي عليه بالركل والضرب».

وبعدها أغلقت الهاتف مع زميلي الفنان محمد فؤاد وقمت بالبحث عن الڤيديوهات التي تخص هذه الواقعة، ووجدت كافة الڤيديوهات تبدأ من ( مرحلة معينة فقط ولا يوجد به بداية المشاجرة والدافع لحدوثها، بل وجدت كافة الفيديوهات للحظة المشاجرة الغير مستحبة والمرفوضة من كلا الأطراف ..دون وجود الفيديو المُرسل لي من الفنان محمد فؤاد والذي يُظهر بما لا يدع مجالاً للشك طريقة معاملة السيد الطبيب من البداية'.

وبناء علي ماتقدم وبصفتي نقيباً عاماً للمهن الموسيقيه وممثلاً قانونياً لها ولكافّة أعضاءها ومُكلفاً بمساندة كل عضو من أعضاء الجمعية العمومية..أولاً : أتقدم لدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء، وأطباء مصر دون استثناء بخالص الحب والتقدير والاحترام والدعوات بأن يحفظهم الله لنا ولمصرنا الحبيبة.

ثانياً: «أطرح علي كل من يقرأ هذا البيان أن يسأل نفسه ولو لدقائق معدودات، منذ متي كان محمد فؤاد شتاماً وسباباً لمؤسسات الدولة والتي نكن لها كل التقدير والاحترام وفي الأصل منها الساده أطباء مصر المخلصين الذين نكن لهم كل الأحترام والتقدير».

وأضاف مصطفى كامل: «من منا وبصرف النظر عن المهنة أياً كانت فنان أو رياضي أو مسئولاً يقبل علي نفسه وهو يسعي لإنقاذ شقيقه والسؤال عن حالته أن يقال له ( أرمي البتاع ده برة، ما هو الشئ الصعب في أن يقوم السيد الطبيب برد السلام وإخبار محمد فؤاد بحالة شقيقه، ماذا لو كانت البداية بسماحة الوجه والقول ومحاولة طمأنة أهلية المريض، لن أجادل في حقيقة الأمر، ولكني مضطراً لأن ألبي رغبة زميلي وإصراره علي فحص كاميرات مستشفي عين شمس التخصصي لإيضاح الحقيقة كاملة ً للعداله أولاً وللرأي العام».

وأردف: «ثالثاً أعلن بصفتي نقيباً لموسيقيين مصر حتمية الوقوف بجانب عضو النقابة الفنان الزميل محمد فؤاد وتكليف إدارة الشئون القانونيه بمتابعة الأمر قانونياً والبحث والتحري عن السبب والدافع لهذه الواقعة منذ البداية».

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً