قدم دفاع علاء حسانين، المتهم الأول، في القضية المعروفة إعلاميا بـ'الآثار الكبرى'، مستندا يكشف براءة موكله.
حيث قدم الدفاع، صورة فوتوغرافية إلى هيئة المحكمة، للمتهم تفيد بوجوده في مؤتمر تم عقده في قرية دلجا مركز دير مواس، وهو بنفس الملابس التي تم ضبطه وتصويره بها من قبل مجري التحريات، وهو ما يؤكد عدم صحة محضر الضبط الذي تم تحريره بأنه تم ضبطه في دائرة مصر القديمة.
وكانت النيابة العامة، وجهت لحسن راتب تهمة تمويل علاء حسانين بملايين الجنيهات وعصابته للتنقيب عن الآثار والاتجار فيها، كما وجهت لعلاء حسانين والمتهمين الآخرين، تهمة التنقيب عن الآثار داخل المحافظات المصرية والاتجار فيها وتهريبها للخارج.