أعلن مجلس الدولة عن فتح باب تقديم ملفات وظيفة مندوب مساعد بمجلس الدولة بوحدة تعيينات مجلس الدولة، وذلك بدءاً من غداً الإثنين الموافق يوم 9 يناير 2023 حتى الأربعاء 25 يناير 2023، لخريجي كليات الحقوق والشريعة والقانون والشرطة من الذكور والإناث، وتقدم الملفات والأوراق المطلوبة وأصول المستندات.
سحب الملفات لخريجي كليات الحقوق
كان أعلن مجلس الدولة عن فتح باب سحب الملفات لخريجي كلية الحقوق جامعة القاهرة لخريجي كليات الحقوق والشريعة والقانون والشرطة من الذكور والإناث، ومن بعدها بقية الجامعات وفقاً لنظام التعيين لوظيفة مندوب مساعد بمجلس الدولة دفعة 2022، وذلك كان بداية 3 ديسمبر حتى 19 ديسمبر الماضي.
وقد بدأ سحب ملفات المتقدمين لوظيفة مندوب مساعد دفعة 2022 لخريجي كليات الحقوق والشريعة القانون والشرطة، وخلال الساعات القادمة سيتم تحديد يوم لكل خريج جامعة من الجامعات الحكومية، ومعها يوم لخريجى الجامعات الخاصة، وبعد انتهاء فترة سحب الملفات سوف يحدد يوم التظلمات، وذلك بداية من الساعة التاسعة صباحا حتى الرابعة عصرا.
شروط التقدم لوظيفة مندوب مساعد بمجلس الدولة
- التقديم للذكور والإناث.
- لا يقل التقدير عن جيد.
- عمر المتقدم لا يزيد عن 30 عاما.
- عدم السقوط من الاختبارات التي يحددها مجلس الدولة.
- توافر الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية طبقًا لما تقدره اللجنة المختصة بمجلس الدولة.
- دفع 1000 جنيه لسحب الملف على الكود المؤسسى رقم 10100801 باسم مجلس الدولة في بنوك البنك الأهلى المصرى - مصر - القاهرة ومكاتب البريد، وفروع مجلس الدولة بالمحافظات.
- مقر مجلس الدولة في الدقي في 3 شارع عصام الدالي، ويشترط لسحب الملفات تقديم صورة ضوئية لبطاقة الرقم القومي مع إحضار الاصل للإطلاع وصورة ضوئية من المؤهل الدراسي.وكانت هيئة مفوضي الدائرة الثانية بمجلس الدولة، قررت قبل أيام تأجيل القضية رقم 72548 لسنة 76 قضائية المقامة من الدكتور هاني سامح المحامي، والتي تطالب بشطب قيد الشيخ عبدالله رشدي من سجلات طلبة الدراسات العليا، بجامعة الأزهر مع عزله من عمله بوزارة الأوقاف.
وطالبت الدعوى المجلس الأعلى للإعلام بغلق وحظر صفحات عبدالله رشدي الالكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي لاستخدامها في الدعوة دون ترخيص واستغلالها في الزواج الشفهي من الفتيات والسيدات عن طريق التليفون.
وقف عبدالله رشدي عن الخطابة
جاء في صحيفة الدعوى أن وزارة الأوقاف في أوقات سابقة منعت عبد الله رشدي من الخطابة وقامت بعزله من إمامة المساجد لانتهاجه فكرا ضالا في الغوغائية، واستخدام الدين في غير محله وخلق تلك الجدليات وأصدرت البيانات في ذلك الأمر، وفي الدعوى أن المنع والحظر مستمر حتى الآن.