المحتويات
فترات متقطعة
الحلويات والمناسبات السعيدة
تعزيز السلوك الإيجابي
نوع الحلوى
ليست مساومة
يهل علينا ذكرى المولد النبوي الشريف، ويأتي تقاليده المتمثلة في حلوى المولد، ويتسائل الآباء والأمهات كيف يمكنهم التعامل مع حلوى المولد بالنسبة لأطفالهمم، وكيف يكون تناول الحلوى ليس إفراطًا في السكريات لما لها من آثار على صحة الأطفال، وستوضح السطور القادمة متى يتناول الطفل حلوي المولد.
فترات متقطعة
كشف موقع 'كيليف كلينيك'، يمكن أن يكون للمأكولات الحلوة مكانًا في نظام غذاء طفلك ، ولكن لا ينبغي أن يكون ذلك يوميًا، يقول وسفيتلانا بوميرانتس ، دكتوراه في الطب،: 'أحاول أن أبهر الآباء بأن الحلويات يجب أن تعطى بدقة كعلاج ، في أجزاء معقولة ، في مناسبات خاصة أو أيام'.
الحلويات والمناسبات السعيدة
ويضيف الدكتور وطبيب الأطفال إدوارد جايدوس، دكتوراة في الطب، أن الأكل يجلب الفرح ، ولكن ينبغي أن توجه هذه الفرحة نحو عملية إرضاء الجوع وقضاء الوقت مع العائلة، لا يمكن للأطفال اختيار نظام غذائي متوازن، لكن يمكن للبالغين ، ويجب عليهم - من البداية.
الأطفال وعروسة المولد
تعزيز السلوك الإيجابي
تعتبر الحلوى أفضل مكافأة ، كيف تهنئ طفلك على تقدم التدريب على الحمام؟ ، ولذلك أضف ملصقات إلى رسم بياني، أو ضع رخامًا في جرة ، أو ابحث عن وسائل أخرى لتعزيز السلوكيات الجيدة'.
نوع الحلوى
وتطرق الطبيبان الأمريكيين، إلى نوع كان يمكن علاج الأطفال إلى برتقال الماندرين ، والفواكه المجففة أو مزيج درب بدلا من الآيس كريم والكعك والحبوب السكرية ، كما تقول.
حلوى المولد
ليست مساومة
ويضيف جايدوس، حاول النظر إلي تناول الحلوى ليس كمساومة ، ولكن مع إعادة التركيز على المكان الذي يجب أن تأتي منه فرحة الأطفال،
سيكون ذلك على تجربة الاستمتاع بالطعام عندما يكونون جائعين ووقت وجبة مع العائلة (بدون انحرافات مثل التلفاز أو الفيديو أو الجريدة)، فإنه يساعد عندما يقوم الآباء بنمذجة عادات غذائية جيدة ، كما يقول الدكتور بوميرانس ، ويختارون تناول الفواكه والخضار كل يوم أيضا.