اعلان

عادات يومية لـ تغيير حياتك إلى الأفضل.. سهلة وبسيطة

عادات يومية لـ تغير حياتك إلى الأفضل
عادات يومية لـ تغير حياتك إلى الأفضل

أصبح الاكتئاب والحالة المزاجية السيئة والشعور بالضيق، من المشكلات الشائعة بين عدد كبير من الأشخاص، بسبب زيادة أعباء وضغوطات الحياة في الفترة الأخير، وهو الأمر الذي أثر بشكل سلبي على الحالة النفسية، لكن هناك عدد من العادات اليومية التي تساعدك في تغيير حياتك إلى الأفضل، وهذه العادات سهلة وبسيطة ونتائجها ملموسة، وتساعد في تعزيز حالتك المزاجية والنفسية إلى الأفضل.

وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، عادات يومية لـ تغيير حياتك إلى الأفضل، سهلة وبسيطة.

عادات يومية لـ تغيير حياتك إلى الأفضل

بدء اليوم بالامتنان

بدء اليوم باعتراف الشخص بالأشياء التي يشعر بالامتنان لها يمكن أن يساعد في الشعور بحالة من الإيجابية على مدار اليوم، حيث يفضل أن يتم تخصيص بضع دقائق كل صباح لتدوين ثلاثة أشياء يشعر المرء تجاهها بالامتنان.

ممارسة نشاط بدني في الصباح

ممارسة بعض التمارين الرياضية البسيطة في الصباح عند الاستيقاظ من النوم يساعد في تعزيز الحالة المزاجية، حيث إنه عندما يمارس الشخص نشاطًا بدنيًا يفرز جسمه الإندورفين، الذي يمنح المرء إحساساً بالانتعاش والبهجة.

الاستمتاع بأشعة الشمس

التعرض لأشعة الشمس والضوء الطبيعي في الصباح، يمكن أن يساعد في تنظيم إنتاج الجسم للسيروتونين، وهو الهرمون الذي يساهم في الشعور بالرفاهية والسرور، لذلك يفضل قضاء حوالي 15 دقيقة بالخارج كل صباح للحصول على جرعة مناسبة معتدلة من أشعة الشمس.

التنفس العميق أو تمارين التأمل

ممارسة تمارين التنفس العميق والتأمل، تعتبر من الطرق الفعالة لتقليل التوتر وزيادة الشعور بالهدوء، حيث يمكن أن تستغرق ممارسة التنفس العميق أو التأمل مجرد بضع دقائق كل يوم بما يكفي للمساعدة في زيادة مستويات هرمون السعادة.

عادات يومية لـ تغير حياتك إلى الأفضلعادات يومية لـ تغير حياتك إلى الأفضل

الحصول على الأوميجا 3

تعتبر أحماض أوميجا 3 الدهنية، الموجودة في الأطعمة كثيرة، وأبرزها الأسماك الدهنية وبذور الكتان والجوز، ضرورية لصحة الدماغ ويمكن أن تساعد في تحسين الحالة المزاجية.

الانخراط في أعمال تسعد الآخرين

القيام بأنشطة تسعد الآخرين يمكن أن تساعد في زيادة مستويات الأوكسيتوسين، والذي يُطلق عليه غالبًا اسم 'هرمون الحب'، حيث يساعد هذا الهرمون على تعزيز مشاعر الترابط والدفء العاطفي.

الاستمتاع بموسيقى محببة

تتميز الموسيقى بتأثير قوي على العواطف الإنسانية ويمكن أن تعزز إنتاج الجسم لهرمونات السعادة بشكل كبير.

الحصول على نوم جيد

يعتبر الحصول على قسط كافٍ من النوم أمرًا ضروريًا لتنظيم هرمونات السعادة مثل السيروتونين والدوبامين، لذلك يجب المواظبة على روتين قبل النوم يعزز الاسترخاء ويضمن حصول الشخص على 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة لدعم صحته العقلية وسعادته.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً