اعلان

بروتوكول تعاون بين كليتي التربية النوعية بجامعتي بنها والمنوفية

توقيع بروتوكول تعاون
توقيع بروتوكول تعاون

شهد الدكتور جمال سوسة رئيس جامعة بنها، والدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، بروتوكول تعاون بين كليتي التربية النوعية بجامعة بنها وجامعة المنوفية وذلك في مجال التبادل الطلابي والتعاون المشترك، وذلك تفعيلا لبروتوكول التعاون بين جامعة بنها وجامعة المنوفية الموقع بتاريخ 6 ديسمبر الماضي.

بروتوكول تعاون رئيس جامعتى بنها والمنوفية

وجاء ذلك بحضور الدكتور تامر سمير نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور طايع عبد اللطيف مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية، والدكتور محمد إبراهيم عميد كلية التربية النوعية ببنها، والدكتور محمد زيدان عبد الحميد عميد كلية التربية النوعية بالمنوفية، والدكتورة غادة شاكر عبد الفتاح وكيل كلية التربية النوعية ببنها لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة هيام مصطفى وكيل كلية التربية النوعية بالمنوفية لشئون التعليم والطلاب .

بروتوكول تعاون جانب من بروتوكول تعاون

تبادل طلابى بين الجامعتين

وأكد الدكتور جمال سوسة رئيس جامعة بنها أن بروتوكول التعاون يأتي في إطار تكامل وتبادل الخدمات والأنشطة بين الجامعتين تفعيلا للاستراتيجية الوطنية لوزارة التعليم العالي 2030 ، مشيراً إلى أن بروتوكول التعاون يهدف إلى توطيد التعاون المشترك من خلال التبادل والتدريب الطلابي وتقديم وتفعيل الأنشطة الطلابية والفعاليات والدورات وورش العمل واللقاءات والمؤتمرات والندوات بين كليتي التربية النوعية بالجامعتين .

وأضاف رئيس الجامعة أن البروتوكول بين كليتي التربية النوعية بالجامعتين يأتي من منطلق الاهتمام بالطلاب نظرًا لكونهم أساس التطوير في تقدّم وبناء المجتمع، والعمل على تطوير قدراتهم و إمكانياتهم ومهاراتهم وصقلها بما يتناسب مع كل جديد، عبر اكتشاف ودعم المواهب والمبدعين من خلال التبادل الطلابي وتأهيلهم ليكونوا عناصر بناءة في جميع المجالات المختلفة.

من جانبه أعرب الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية عن سعادته ببروتوكول التعاون مع جامعة بنها والذي يهدف إلى توطيد التعاون المشترك من خلال التبادل الطلابى بين الجامعتين، مشيدًا بالإمكانيات والخبرات التي تتمتع بها جامعة بنها في خدمة المجتمع .

كما اكد رئيس جامعة المنوفية حرصه على مزيد من التعاون والتكامل مع جامعة بنها ليس فقط في مجال الأنشطة الطلابية، ولكن في مختلف الأنشطة والخدمات البحثية والطلابية وخدمة المجتمع المشتركة بين الجامعتين.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً