تحتفل اليوم السبت، الكنيسة الأرثوذكسية بسبت النور ضمن أسبوع الآلام، ويعرف أحيانا بسبت الفرح، وهو اليوم الذي يأتي بعد الجمعة العظيمة وقبل أحد القيامة أو عيد الفصح، يسبق يوم عيد القيامة ويعد تحضيراً له وقضاه المسيح فى قبره بعد موته مصلوبا.
وينقل موقع 'أهل مصر'، بثًا مباشرًا لقداس عيد القيامة المجيد.
ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد من الكاتدرائية المرقسية الكبري بالعباسية وسط حضور شعبي محدود، في إطار الاجراءات الوقائية التى تتخذها الكنيسة للوقاية من فيروس كورونا المستجد
وجاء في رواية الإنجيل، أن يسوع دفن مساء الجمعة من قبل رجل يُدعى يوسف من الرامة، ووضع حجر كبير على باب القبر، وكان يوم السبت هو عيد الفصح اليهودى وفى فجر يوم الأحد، جاءت النسوة إلى القبر فوجدن الحجر مدحجراً والقبر فارغ وملاكاً على القبر أخبرهنَّ أن يسوع قد قام من بين الأموات.