قال السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الدولة عملت على زيادة مساحة الرقعة الزراعية خلال السنوات الماضية، وبالتالي كان على الدولة توفير بدائل لتعويض احتياجاتها من المياه بعيدا عن ازمة سد النهضة، ولذلك أتت فكرة معالجة مياه الصرف الزراعي.
واضاف القصير في كلمته خلال مؤتمر صحفي عقد مساء الأربعاء وبثته فضائية «اكسترا نيوز»، أنه تم غنشاء محطتي المحسمة وبحر البقر وقريبا سيتم افتتاح محطة الحمام التي ستغذي مشروع الدلتا الجديدة.
وأكد أن الدولة تأخذ إجراءات استباقية لتعدد مصادر المياه والتغلب على التحديات التي تواجه القطاع الزراعي.