أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه يجب الاعتراف بوجود أخطاء في التعامل مع أزمة الدولار خلال الفترة الماضية، قائلًا: «التجار وأصحاب المصانع كانوا يذهبون للسوق الموازية للحصول على الدولار من أجل شراء المواد الخام الخاصة بإنتاج السلع».
وخلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، قال موسى إن أصحاب الأعمال والتجار لجؤوا إلى السوق السوداء لشراء الدولار، وحملوا المواطن فارق سعر الدولار، مشددًا على أهمية القضاء على السوق الموازية، مطالبا البنك المركزي بتوفير وتخصيص السيولة المالية للتجار ورجال الأعمال لشراء المواد الخام الخاصة بتصنيع السلع، موضحًا أنه في حالة عدم القضاء على السوق الموازي، سيكون هو المحدد لمصيرنا.
وتابع 'موسى': «كيلو البن العادي وصل إلى 600 جنيها، وقد يصل إلى 900 جنيها في العلامات التجارية، المواطن هيعمل إيه».
وشدد موسى، على عدم السماح لأي تجار بالتوجه إلى السوق الموازي للحصول على الدولار.
واختتم موسى: «الجرجير وبالقندونس مرتبط بالدولار، إزاي يعني، ما هو خلاص كل حاجة بيتم ربطها بالدولار،سعر السلعة مش زي إمبارح، ولا زي بكرا، لا توجد سلعة على حالها، طيب إحنا داخلين على رمضان، لازم نشتغل من دلوقتي على رمضان ونوفر السلع، الأسعار دي المواطن مش هيقدر يتحملها في رمضان».
واختتم موسى: «الجرجير وبالقندونس مرتبط بالدولار، إزاي يعني، ما هو خلاص كل حاجة بيتم ربطها بالدولار،سعر السلعة مش زي إمبارح، ولا زي بكرا، لا توجد سلعة على حالها، طيب إحنا داخلين على رمضان، لازم نشتغل من دلوقتي على رمضان ونوفر السلع، الأسعار دي المواطن مش هيقدر يتحملها في رمضان».