المحتويات
حاجة الطفل إلى الاشتراك في أنشطة مختلفة
توفير المدرسة لفترات الراحة للطفل
تجنب حرمان التلاميذ من فترات الراحة
تكوين اتجاهات صالحة نحو العمل واللعب
يعتقد بعض الوالدين أن اللعب بالنسبة للطفل مجرد لهو، وليس له أهمية، ولكن اللعب والتسلية للطفل تجعله يرتاح من المجهود العقلي والواجب المدرسي، ولكن هذا اللعب لابد أن يكون لعب موجه ومنظم وستوضح السطور القادمة اتجاهات المدرسة نحو اللعب والتسلية.
حاجة الطفل إلى الاشتراك في أنشطة مختلفة
كشفت كلير فهيم العضو في الجمعية البريطانية للطب النفسي،ان الطفل في حاجة إلي التغيير في حياته اليومية المدرسة وهو في حاجة إلي أن يعفي من العمل العقلي المجهد ويشترك في أوجه مختلفة من النشاط تجلب الي نفسه الراحة والي عقله نوعا من الراحة الذهنية
اتجاهات المدرسة نحو لعب الاطفال
توفير المدرسة لفترات الراحة للطفل
وأكدت فهيم في كتابها' المدرسة والأسرة والصحة النفسية لأبنائنا' أنه لذلك وجب على المدرسة أن تكثر من فترات الراحة على ألا تكون هذه الفترات قصيرة بشكل لا يحقق الغرض السابق أو طويلة فتسبب لعب التلاميذ ويحسن أن تكون هذه الفترات مجالا لأن يلعب التلاميذ فيها لعبا منظما صحيحا.
توفير المدرسة لفترات الراحة للطفل
تجنب حرمان التلاميذ من فترات الراحة
وأضافت فهيم أن من الخطأ أن تحرم التلاميذ من اللعب والتسلية في فترات الراحة كعقاب لهم بسبب فشلهم في عملهم المدرسي لأن هذا الأسلوب من أساليب العقاب قد يؤدي بالطفل إلى كراهية العمل نفسه طالما أن العمل وفشله فيه هو الذي حرمه من المتع التي يحصل عليها في فترات الراحة
اتجاهات المدرسة نحو لعب الاطفال
تكوين اتجاهات صالحة نحو العمل واللعب
إن من واجب المدرسة أن تكون في التلاميذ اتجاهات مرغوبة نحو العمل واخري نحو اللعب والتسلية، من واجب المدرسة أن تفهم الطفل أن العمل واللعب مظهران هامان من نشاط التلميذ ولكل منهما وقته ومجاله، وان الشخص لا ينجح في الحياة دون أن يكون اتجاهات صالحة نحو العمل واللعب