كيف تساعد الحوافز على تشجيع تلاميذ المدرسة.. أستاذة صحة نفسية تجيب

دور المدرسة وتشجيع التلاميذ
دور المدرسة وتشجيع التلاميذ

المحتويات

الحوافز

إعلانها في الإذاعة

تسليم الجوائز

توجد عوامل كثيرة تساعد على تحقيق الصحة النفسية للتلاميذ، الأمر الذي يؤدي إلى التقدم في التحصيل الدراسي والنهوض بمستواهم علميا داخل الفصل وخارجه وهذا ما ستكشف عنه السطور القادمة.

الحوافز

الأطفال والمدرسةالأطفال والمدرسة

كشفت كلير فهيم عضو الجمعية البريطانية للصحة النفسية للاطفال أن من العوامل التي تساعد على تحقيق الصحة النفسية للتلاميذ الحوافز، حيث تساعد على تشجيع الأطفال على الإنتاج والاجتهاد كمنحهم شارات التفوق أو الجوائز الأدبية بشهادات التقدير والامتياز أو الحوافز المادية كاقلام الحبر والكتب والمكافأت المالية وعلب الحلوى.

إعلانها في الإذاعة

الأطفال والمدرسةالأطفال والمدرسة

وأكدت فهيم في كتابها' المدرسة والأسرة والصحة النفسية لأبنائنا'، إن لهذه الجوائز التأثير النفسي الطيب في نفوس المتفوقين وفي نفوس الآخرين لو منح المتفوقين هذه الجوائز مع كلمات تقدير وتشجيع في الإذاعة المدرسية على مراي ومسمع من زملائهم حتي يكون هذا الوضع حافزا للجميع على الاجتهاد والتفوق سعيا وراء الحصول على هذا المركز الأدبي المشرف.

تسليم الجوائز

الأطفال والمدرسةالأطفال والمدرسة

وأضافت عضو الجمعية البريطانية للصحة النفسية للأطفال وكذلك مما يساعد على تشجعيهم منحهم الجوائز في اعياد العلم وفي الحفلات المدرسية بايدي عظماء الحاضرين من رؤساء أو مديرين أو محافظين.

وأوضحت فهيم أن تشجيع الصغار في عيد العلم الكبير على مستوى الجمهورية بحضور رئيس الدولة وكبار الشخصيات بها شئ يستحيل تصوير أثار فرحته في نفوس الصغار المتفوقين الذين قد بنيت من بينهم الزعماء والعلماء والمخترعين وكبار المناضلين في سبيل العلم والإنسانية من أجل إسعاد البشرية.

WhatsApp
Telegram