"الرسم الوجه الحقيقي للحياة" ندي سعيد فنانة تضيف البهجة على لوحاتها

رئيسيه
رئيسيه

الرسم الوجه الحقيقي للحياة ولكل لوحه انعاكس علي حال ومعني صاحب اللوحات أصبحت الروح المبدعه نادرة في هذا الوقت الرسم فن يخرج من فنان علي لوحته ولكل لوحه لها معني مختلف ومعني ينبع من داخله فقط ، الرسم مهنه شاقه ولكن لا تأبي الاستسلام قليل منا يفتقر الي روح الأبداع والموهبة ولكنها تنتعش بروح مبهجه وتظهر هذه الروح علي لوحاتها وعلي الرغم من دراستها في كليه التجاره ولكن اصرارها بأن تبرز موهبتها كانت أقوي

فاتقول ندي اذا شعرت بالحزن ترسم لوحه تعبر عن ملامح حزينه واذا شعرت بالفرحه تقوم برسم لوحها ممزوجه بكثير من الألوان. لوحه تحمل ملامح حزينه ندي سعيد اسماعيل وهي فنانه شابه تبلغ من العمر ٢٠ عام ، طالبه بكليه تجارة عين شمس وعلي الرغم من سنها الصغير لكنها أصبحت مدربة رسم كما انها أيضا حاصله علي شهاده tot لاعداد وتدريب مدربين وكما ان الكثير اصبحو فنانين بفضلها بمختلف الأعمار رغم صغر سنها وتقول ندي ل "اهل مصر " علي رغم من دراستي في كليه التجاره قمت بتنميه موهبتي واضافه أن سر حبها لرسم كان بالفطره ومنذو صغر سنها ولكن عند انتهاء الثانويه العامه تعلمت اساسيات الرسم وتعملت الرسم باكثر من خامه وقامت بتنميه مهارات الرسم لديها وحصلت علي الكثير من الكورسات التدريبية في الرسم حتي تصبح امهر وكان ذلك بجانب من تشجيع من اصدقائه وعائلتها.

لوحه ممزوجه بالكثير من الألوان

كما قالت " اقرب خامتين ليا هما الرصاص والزيت وكل لوحه وليها ألوانها وليها بهجه وطابع خاص بيها وايضا

شاركتنا احلامها قاله "أنها تحب الرسم منذ طفولتها، وتحلم بالوصول للعالمية بسبب تشجيع أسرتها وأصدقائها

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً