كتب مندوب إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك، مجيد تخت رافانتشي، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومجلس الأمن الدولي يوم الجمعة، أكد فيها أن العديد من العلماء الإيرانيين البارزين قُتلوا في "هجمات إرهابية" خلال العقد الماضي، وقال "جهات أجنبية معينة" كانت مسؤولة عن قتلهم .
ووصف رافانتشي مقتل العالم النووي محسن فخري زاده بأنه عملية اغتيال "جبانة" ومحاولة "لإثارة الفوضى" في المنطقة وتعطيل تطور إيران في مجالات العلوم والتكنولوجيا.
وقد دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى ضبط النفس بعد مقتل العالم النووي الإيراني.