أعادت الصفعة التي تعرض لها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال جولة داخلية إلى الأذهان، عددا من المواقف تعرض لها رؤساء وسياسيون بالعالم، أبرزها رشق الرئيس جورج بوش بحذاء.
وفي العام 2019، تعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للضرب بهاتف محمول بعدما صعد إلى المنصة لإلقاء كلمته في مدينة إنديانا بوليس بولاية إنديانا.
وفي نفس العام، تعرض السيناتور الأسترالي فرايزر مانينج، لموقف محرج على الهواء مباشرة، حيث كسر مراهق بيضة على رأسه، بسبب تصريحاته المناهضة للمسلمين.
الحادث الأشهر كان لضرب الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج بوش الابن بالحذاء في العراق، عام 2008 خلال زيارته الأخيرة قبل انتهاء ولايته.
وتعرضت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون، للضرب بالحذاء في 2014، أثناء مشاركتها بمؤتمر في مدينة 'لاس فيغاس'.
ولم يسلم رئيس الحكومة الإسبانية السابق ماريانو راخوي، حيث تلقى صفعة خلال فعالية انتخابية في مدينة بونتفيدرا شمال البلاد عام 2015.
وفي أوكرانيا، تعرض رئيس الوزراء السابق أرسيني ياتسينيوك، للضرب، أثناء إلقاء كلمته داخل البرلمان حول أداء حكومته عام 2015.