شهدت باريس تظاهرات رفع فيها المتظاهرون لافتة كبيرة مكتوب عليها 'أوقفوا التمييز الجنسي والعنف الجنسي'، في خضم غضب متزايد بسبب مقتل نساء على أيدي شركائهن، ومع تزايد حديث النساء الفرنسيات عن التحرش والانتهاكات الجنسية.
وقالت منظمات مناهضة للعنف ضد المرأة، إن 'ما لا يقل عن 101 امرأة لقين مصرعهن على أيدي شركائهن أو شركائهن السابقين في فرنسا حتى الآن هذا العام، بواقع حوالي امرأة واحدة كل 3 أيام'.
وتعاني أكثر من 220 ألف امرأة من الاعتداء الجسدي أو الجنسي على يد شركائهن كل عام، وفقا لدراسة أجريت على مستوى البلاد عام 2017.