خرجت فتاة الحلبة الفاتنة سيدني توماس التي خطفت الأضواء وانتشرت صورها كالنار في الهشيم عبر الإنترنيت، بعد النزال بين أسطورة الملاكمة مايك تايسون ومواطنه جيك بول يوم الجمعة الماضي.
وتمكن صانع المحتوى 'اليوتيوبر' الأمريكي الشهير جيك بول، البالغ من العمر 27 عاما، من الفوز على مواطنه الأسطورة مايك تايسون (58 عاما) بالنقاط في نزال أثير حوله الكثير من الجدل، ووصف بالمعركة بين الأجيال.
الفتاة الحسناء سيدني توماس
وإذا خرج جيك بول منتصرا من هذا النزال الذي استمر لثماني جولات، وجرى بولاية تكساس الأمريكية، فإن الفتاة الحسناء سيدني توماس هي من خطف الأضواء وجذب أنظار المشاهدين. فقد جذبت الفتاة الحسناء سيدني التي تحتفل اليوم بربيعها الحادي والعشرين، خلال نزال تايسون وبول، انتباه الكثير وحظيت بمتابعة واسعة النطاق على منصات التواصل الاجتماعي.
وكسرت 'فاتنة الحلبة' صمتها بشأن شهرتها وكتبت في منشور على خاصية 'ستوري' عبر حسابها على منصة إنستجرام: 'استيقظت على قدر هائل من الحب والدعم منكم جميعا. لا أستطيع أن أشكركم بما فيه الكفاية أو أبدأ في التعبير عن مدى امتناني. أحبكم جميعًا - شكرا لكم على كلماتكم اللطيفة'.