سجل سعر صرف الدولار بين 7.5 و8.6 جنيهات، عند تولي طارق عامر منصب محافظ البنك المركزى في نوفمبر 2015، خلفا لهشام رامز.
وبعد تولي طارق عامر، أعلن المركزى تحرير سعر صرف الجنيه "تعويم الجنيه"، فارتفع سعر الدولار مسجلا 16 جنيهًا حينها، وواصل ارتفاعه ليصل إلى 19 جنيها.
في يناير 2017 سجل الدولار سعر 17.25 جنيهًا، وظل الجنيه يتردد بين الصعود والهبوط، وخلال عامى 2020/2022 سجل 15.66 جنيها في 20 مارس 2022.
فى تاريخ 21 مارس 2022، حدثت الطفرة الثانية للدولار خاصة بعد الأزمات الاقتصادية العالمية المتلاحقة ما بين الإغلاق بسبب كورونا ومن ثم الحرب الروسية الأوكرانية ليصل سعره الى 17.50جنيه.
ومنذ ذلك التاريخ تجاوز سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري قيمة الـ19 جنيه، حيث بلغ 19.09 جنيهًا للشراء، 19.20 جنيهًا للبيع. يذكر أن التلفزيون المصري الرسمي، أعلن اليوم، أن طارق عامر قدم استقالته للرئيس السيسي، من أجل "للسماح للآخرين بإكمال عملية التنمية الناجحة بقيادة رئيس الجمهورية".