معلومات لا تصدق .. ماذا تعرف عن حياة أغنى رجل بالعالم؟

ايلون ماسك
ايلون ماسك

تمتلأ حياة أغنى شخص في العالم، إيلون ماسك، بالعديد من الذكريات المصاحبة، لطفولته بما فيها من تحديات، وطرائف، ومغامرات شبابية، بما فيها صناعة الصواريخ محلية الصنع، وبرمجة ألعاب الفيديو بجانب مواجهة العديد من صعوبات الحياة في المدرسة والمنزل.

وتستعرض 'أهل مصر' في ذلك الصدد العديد من المعلومات عن 'ماسك' صاحب شركات 'تويتر' و'تسلا' و'سبيس اكس' و'باي بال' في ذلك التقرير على النحو التالي :

بيع الحلوى للأثرياء

- بعد نشأة (ماسك) في بريتوريا مع شقيقه كيمبال وأقاربهما

- سافر معهم إلى المناطق الثرية بجنوب أفريقيا لبيع بيض عيد الفصح بالشوكولاتة

- كانا يصنعا البيضة الواحدة مقابل 50 سنتًا وينتقلا بين المنازل لبيعها مقابل 10 دولارات

التعرض للتنمر

- أثناء التحاق (ماسك) بالمدرسة الابتدائية في 'بريتوريا' بجنوب إفريقيا كان أكثر الأطفال ذكاءً وتفوقاً في الدراسة

- تعرض لمضايقات كثيرة من مجموعة من الأولاد منها الدفع عبر السلالم والضرب المبرح

- استمر بمواجهة لتنمر عندما بلغ 15 عاماً حتى تعلم الدفاع عن نفسه من خلال ممارسة الكاراتيه والجودو والمصارعة في سن الـ 16

الاعتقاد بإصابته بالصمم

عاش (ماسك) تحت رقابة مدبرة المنزل كانت تتابعه عند غياب والداه

قال : 'كنت أصنع المتفجرات والصواريخ والقيام بأشياء كادت تقتلني'

الميل للقراءة

- خلال طفولة (ماسك) لعبت الكتب دورًا حاسمًا في توسيع طموحاته

- قال 'نشأت بالكتب والكتب ومن ثم والداي'

- قرأ موسوعة المعارف البريطانية بأكملها في سن التاسعة

- طالع روايات الخيال العلمي والقصص المصورة والكتب الواقعية لـ 10 ساعات يوميا

- الكتب الأكثر تأثيراً ' The Lord of the Rings' و ' The Hitchhiker’s Guide to the Galaxy' وسلسلة 'Foundation'

برمجة لعبة الفيديو الخاصة به

- صنع (ماسك) صاحب الـ 12 عامًا لعبة 'Blastar' وهي لعبة مستوحاة من الخيال العلمي

- تستهدف 'Blastar' هو تدمير مركبة فضائية غريبة تحمل قنابل مميتة

- رغم أنه وصفها بأنها لعبة تافهة لكنه ربح من بيع شيفرتها 500 دولار

ايلون ماسكايلون ماسك

موهبة التمثيل

- لعب ماسك مع أبناء عمومته تقمص الأدوار الخيالية

- عندما ذهبوا لحضور بطولة في لعبة Dungeons & Dragons لتقمص الأدوار

- ساعد فريقهم في الفوز بالبطولة 'بخياله المذهل' وقدرته على الإبداع والإلهام

فتح متجر للفيديو بـ عمر 16 عاماً

- تعاون (ماسك) مع أبناء عمومته الصغار وأخيه كيمبال في افتتاح متجر في مدرستهم الثانوية

- قاموا بتوقيع عقد إيجار وبكتابة العقود معًا وملء النماذج لدى الجهات المختصة بالمدينة

- لكن السلطات منعتهم لصغر سنهم وحاجتهم لتوقيع شخص بالغ للحصول على تصريح عقاري

الإنتقال إلى أمريكا الشمالية في سن المراهقة

- بمجرد بلوغ سن المراهقة.. انتقل (ماسك) لأميركا الشمالية.ليبدأ دراسته الجامعية

- قال : 'في أمريكا من السهل جدًا البقاء على قيد الحياة'

- قائمة الاحتياجات الخاصة به للمعيشة كانت منخفضة جدًا

- صمم على العيش بدولار واحد في اليوم عن طريق شراء الطعام من السوبر ماركت بكميات كبيرة

- اعتمد على شراء النقانق والبرتقال، ولكنه توقف بعد أن أصابه الملل

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً