تعرضت الفنانة علا غانم إلى ارتجاج في المخ وشرخ في الضلع السادس من القفص الصدري، بعد الخلافات التي نشبت بينها وبين زوجها خلال الفترة الأخيرة، والاعتداء الذي تعرضت له ودخلت على إثره المستشفى، وارتجاج المخ عبارة عن اضطراب يحدث في وظيفة الخلايا العصبية في الدماغ بسبب الإصابة بضربة في الجمجمة، وهذا يعني أن أجزاء من وظائف الدماغ تكون معلقة بشكل مؤقت، وارتجاج المخ من الإصابات الشائعة بين كثير من الأشخاص بعد تعرض أحدهم لضربة أو إصابة في الرأس.
وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، كيف تنقذ شخص تعرض لارتجاج في المخ، بعد إصابة علا غانم.
كيف تنقذ شخص تعرض لارتجاج في المخ
في حالة إذا كان المريض يعاني من أعراض بسيطة، فيكون أن تكون الحالة ليست خطيرة والحل يكمن في الراحة التامة لفترة من الوقت.
ولكن يجب الذهاب إلى أقرب طبيب في الحالات الآتية:
إذا فقد المريض الوعي لأكثر من دقيقتين.
إذا كان من الصعب التحدث إلى مريض بعد استعادة وعيه.
إذ زادت حالة المريض سوءًا مع مرور الوقت.
إذا كان يعاني المريض من نوبة صرع.
ارتجاج في المخ
إذا تقيأ المريض بعد الإصابة.
إذا تعرض المريض إلى فقدان للذاكرة، حتى لو بشكل مؤقت.
الشعور بضعف وخدر في الذراع أو الساق.
سوائل من الأنف أو الأذنين.
أعراض ارتجاج في المخ
فقدان الوعي.
ألم في الرأس.
دوار.
ارتباك أو فقدان الذاكرة.
ارتجاج في المخ
مشكلات في خسارة الوزن.
تقلبات مزاجية.
صعوبة في الرؤية.
قيئ وغثيان.
إصابة علا غانم
وقالت الفنانة علا غانم باكية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج 'الحكاية' الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة 'mbc مصر': 'يوم الجمعة بعد الصلاة فجأة لقيت أحد الخفر بينده لي وبيقول لي فيه ناس كثير بيقولوا أنهم تبعك، طلعت بسرعة أشوف مين الناس دي طلعت على البلكونة لقيت ناس كثير وعربيات كثير وستات، وقالوا لي افتحي عندنا حفلة وعندنا تنظيف ، ابتديت أقول لهم هطلب البوليس لأنهم بدأوا يدفعوا البوابة'.
وأضافت: 'فجأة لقيت واحد اسمه محمد حسين كان بيشتغل مع جوزي زمان وبيقول إيه يا علا افتحي الباب وبيكلمني بطريقة حقيرة فقلت له أتكلم بأدب وأنا بطلب البوليس وبدأت أصرخ وفجأة لقيت ناس غريبة دخلت، فلقيت زوجي ومعاه الشخص دا وحاولوا يفتحوا البوابة علشان يدخلوا الناس وضربوا الخفر بتوعوا وبقيت أصرخ ومنهم واحد مسكني من الروب وبيحدفني زي الكورة ، فجأة البيت كله دخله حوالي 20 شخص ستات ورجالة ، أنا ساكنة في المريوطية، وبعدين مش ملاحقة الناس واقتحموا البيت'.
وأكملت: 'الستات حاولوا يكتفوني وبعدين جريت على أمي، وجوزي اللي رافعة عليه قضية خلع، كانوا بيحاولوا يمكنوه من البيت والستات خدوا مني موبايلي وكتفوني وهو مسح الفيديوهات الخاصة بالكاميرات، البيت دا بيتي من سنة 99 من قبل ما أشوفه وأتجوزه، أمي اتضربت بالشوم قدامي من جوزي، وجاء البوليس بعد فترة واحنا كنا في الجنينة وهو جوا البيت، وحكيت لهم القصة كلها وبعد نص ساعة روحنا على قسم الشرطة وفجأة لقيت كل الناس اللي اتهجموا عليَّ مشيوا، ولما طلعنا على القسم قالوا لي انتى صاحبة الشوم دا فقلت له لأ دا هما اللي اقتحموا بيتي'.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
