المحتويات
فضائح ترامب
التدخل الروسي
قضية اوكرانيا
العلاقة مع ممثلة إباحية
أنهى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئاسته لأمريكا ، والتي كانت فترة تملئها إثارة الجدل ولم تنتهي فيها فضائح الرئيس الأمريكي والتي شملت جميع أنواع الفضائح بما فيها الفضائح الجنسية، وفضائح استغلال النفوذ للفوز في الانتخابات وصولاً للتخابر مع جهات أجنبية، وحتي ابنته ايفانكا لم تسلم من فضائح والدها الذي وصفها بمواصفات جنسية فاضحة، وستكشف السطور القادمة أشهر فضائح ترامب أثناء رئاسته لأمريكا
فضيحة التدخل الروسي
التدخل الروسي
بدأت أولى فضائح ترامب مع حملته الانتخابية، حيث اتهم باتصاله مع الروس للتدخل في الانتخابات لصالحه، وذلك بعد حيث أكد تقرير تحقيقات أجهزة المخابرات الأمريكية وجود تدخل روسي في الانتخابات الأخيرة، ما أثَّر في نتائجها.
وكشفت لجنة التحقيقات بشأن قضية التدخل الروسي المحتمَل في الانتخابات الرئاسية أن الحرب المعلوماتية الروسية ضد أمريكا بدأت منذ عام 2014، أي قبل إعلان ترامب ترشحه للرئاسة، ما يثبت أن حملته الانتخابية لم تنسق مع الروس.
ورفض ترامب اتهامات تنسيق أعضاء حملته الانتخابية مع عملاء الروس، لكنه يُقر بأن كثيرًا من أعضاء حملته تواصلوا مع مسؤولين روس خلال الأشهر التي سبقت إعلان فوزه بالرئاسه، غير أن الاتصالات كانت قانونية.
فضيحة اوكرانيا
فضيحة أوكرانيا
لم تبتعد فضائح ترامب كثيرٱ عن الاتحاد السوفيتي السابق، ولكن تلك المرة في أوكرانيا بعد تسريب معلومات، بطلب ترامب من الرئيس الأوكراني فلاديمير زلنسكي إجراء تحقيق، بخصوص عائلة جو بايدن المرشح الديمقراطي في انتخابات 2020 الرئاسية.
ولم ينكر ترامب تلك الفضيحة بأنه تحدث عن بايدن مع الرئيس الأوكراني خلال مكالمة هاتفية، منكراً أن يكون ضغط على كييف حتى يجرى تحقيق بشأن أعمال أسرة المرشح الديمقراطي في كييف.
وعلى أثر تلك الفضيحة فتحت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي تحقيق رسمي بهدف عزل ترامب، الذي يشتبه بأنه استغل نفوذه، بما يخدم مصلحته في مضايقة منافسه في الانتخابات الرئاسية.
فضيحة العلاقة مع ممثلة إباحية
فجرت تلك الفضيحة الممثلة الإباحية ستورمى دانيالز، حيث كشفت أنها ارتبطت بعلاقة مع دونالد ترامب عام 2006، معتبرة أن محامى الرئيس الأمريكى حررها من اتفاق لحفظ السرية بإعلانه دفع مبلغ لها.
مؤخرة إيفانكا
مؤخرة إيفانكا
وقع الكاتب الأمريكي كوزمو بوليتان وهو ينشر اليوم تفاصيل القصة، استذكر أن ترامب كان في مقابلة له، عام 2003، مع برنامج هوارد ستيرن الإذاعي قال عن ابنته إنها تملك أجمل جسم، وفي العام التالي عاد ليتحدث على البرنامج نفسه قائلًا عنها: إن 'إيفانكا.. مؤخرتها جميلة للغاية'، وبعد ذلك وفي مناسبة انتخابية غير بعيدة كرر القول: 'إيفانكا لو لم تكن ابنتي، فربما كنت دخلت معها في مواعيد غرامية'.