تخطت امرأة لعوب كل الحدود والأعراف عندما أغوت ابن زوجها، التي شاركت في تربيته منذ أن كان في السابعة من عمره، وسخرت من كل القيم والأخلاق المجتمعية، بخيانتها لزوجها المسكين، وأخذت قصة "زنى المحارم" إلى منعطف آخر زاد الرواية تعقيدًا، إذ أنجبت الروسية التي أضحت حديث الرأي العام في الفترة الأخيرة طفلة سفاح من ابن زوجها.
ونشرت مارينا بالمشيفا، البالغة من العمر 35 عامًا والتي لديها أكثر من نصف مليون متابع، صورة للطفلة حديثة الولادة دون أي خجل وشاركت جمهورها على موقع الصور العالمي "إنستجرام" لقطات من مستشفى الولادة، معلنة عن قدوم فرد آخر من عائلتها عمره لم يتخطى الأسبوع، وذلك بحسب ما ذكرته صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وكشفت الصحيفة البريطانية، أن ابن زوجها فوفا شافيرين، الذي يبلغ من العمر الآن 21 عامًا، والذي ساعدت في تربيته يومًا من الأيام منذ أن كان عمره 7 سنوات، لم يحضر ولادة ابنه، كانت مارينا متزوجة في السابق من أليكسي شافيرين، 45 عامًا، والذي يعتني الآن بأطفالهما الخمسة الذين تبنوهما سويًا.
واتهمها الزوج المسكين بإغواء ابنه عندما عاد إلى المنزل في عطلة من الجامعة، وشاركت مارينا صورة ابنتها - التي لم يتم الكشف عن اسمها بعد - لكنها قالت إن شريكها الصغير كالم يرغب في الكشف عن وجه الفتاة التي ولدت بوزن يزيد قليلاً عن 8 أرطال وطولها 20 بوصة.
وفي حديثها عن الولادة، قالت: "والدها لا يريد أن يظهر وجه ابنتنا بعد، هذا هو السبب في أن الصورة من الخلف فقط، نحن نفكر في الاسم"، ولم تذكر مارينا ما إذا كان غياب فلاديمير عند الولادة بسبب القيود المفروضة لمحاربة فيروس Covid-19، أو ما إذا كانت سياسة المستشفى أو أن هذا اختيار الشخصي.
وأصيب زوجها السابق بخيبة أمل كبيرة عندما علم أن زوجته تخونه مع ابنه التي ساعدت في تربيته، وقال: "كانت تذهب إليه وتمارس معه الجنس ثم تعود إلى سرير مرة أخرى دون علمي، طعنتني بخنجر في ظهري، لا ألوم الولد ولكني ألومها هي".
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
