"علاقته مع سلفتى مش مريحانى، حاسة إنها مش طبيعية أى حاجة تحصل معاه يتكلم معاها، مضايق فرحان لازم هى تعرف أول واحدة لدرجة إنى فى حاجات تخصه بعرفها منها، ولما أواجهه وأسأله يقول لى دى مرات أخويا الكبير وأنا بثق فى رأيها، وواخد عليها من أول ما اتجوزت، على الرغم إنها أصغر منه فى السن".
"كمان طول ما جوزها موجود مش بيتكلم معاها، لكن فى غيابه هزار وضحك بشكل زايد عن الحد لحد ما بقيت مش قادرة أتحمل أعيش معاه بالشكل دا، وأنا جوايا إحساس إنى فى علاقة بينه وبين مراة أخوه"، نطقت بهذه الكلمات سلوى من داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع من زوجها بعد عام و3 شهور من الزواج.
وروت سلوى قصتها لـ"أهل مصر" قائلة: "أنا يدوب متجوزة من سنة و3 شهور، هو شافنى فى عيادة دكتور كنت مع والدتى، واتكلم مع والدتى وأخد عنوان البيت وبعد أسبوعين اتقدم، عشان يخطبنى هو بيشتغل فى عمل إدارى بشركة خاصة، وحسيت إنى متقبلة أعيش معاه، وأهلى كمان وافقوا واتجوزنا بعد فترة خطوبة".
وتابع "كنا بنتخانق كتير بسبب إن كانت مراة أخوه بتتدخل فى كل شئ، وقولت يمكن عشان والدته ست كبيرة فهى اللى بتتكلم، وهو محرج إنه يمنعها من الدخول فى تجهيزات الفرح وخلافه، لحد ما اتجوزنا وعشنا فى نفس البيت لكن كل شخص شقة لوحده وبنتجمع طول اليوم عند حماتى فى الدور الأرضي".
وأكملت "لقيت العلاقة بينها وبين جوزى مريبة مش طبيعية، طول ما جوزها موجود جوزى مش بيتكلم معاها خالص، ولو كلمها عينه بتبقى فى الأرض، والكلام فى حدود، لكن طول ما هو مش موجود جوزى فاتح على البحرى معاها هزار وضحك".
وأتمت "طلبت منه يقطع علاقته معاها فى الكلام ورفض، وأنا مبقتش قادرة أعيش بالشكل دا وطلبت الطلاق ورفض عشان كدا رفعت دعوى خلع بمحكمة الأسرة وأنتظر أولى الجلسات".