صفاء تطلب الخلع: "خاني وكان هيموتني لما كلمت عشيقته.. وبينهم شات إباحي"

دعوى خلع بمحكمة الأسرة
دعوى خلع بمحكمة الأسرة

"مش كفاية إنه خاني وكلم ست عليا، وكمان بقت عشقيته وبتقابله من وراء جوزها، ولما واجهته بقي يبجح فيا ويقول لي إنتى هنا أخرك خدامه ليا، عشان كدا كلمت عشيقته وطلبت منها تبعد عنه، وهددتها هقول لجوزها، وهو لما عرف منها ضربني وجاب الإيشارب وخنقنى بيه لحد ما كان هيموتنى وسابنى في أخر لحظة".. جاءت هذه الكلمات على لسان "صفاء"، وهي داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع من زوجها بعد عامين من الزواج مبررة استحالة العشرة معه بعد أن تعدى عليه وكانت ستلفظ أنفاسها الأخيرة.

وقالت الزوجة في مستهل حديثها لـ"أهل مصر": "أنا اتجوزت من سنتين جواز بعد علاقة عاطفية استمرت 8 شهور، وكنت بثق فيه جدًا لدرجة إنى كنت متخيلة إنى حياتي معاه هتبقي في منتهى السعادة، واتحديت أهلي عشان يوافقوا عليه، واتجوزنا لكن كنت غلطانه وياريتنى سمعت كلام أهلي طلع شخص خاين وغدار، بعد ما خلفت طفل منه وكنت بقول للكل حياتنا مستقرة على الرغم إني كنت بساعده بفلوس من والدتى لأنه كان بيشتغل يوم وعشرة لا، لكن اكتشفت وشه الحقيقى إنه ليه عشيقة متجوزة ومقضيها معاها من وراء جوزها وبيتقابلوا فى شقق مفروشة".

وتابعت حديثها قائلة: شوفت الشات بينهم حاجة فى منتهى الإباحية، وواجهته على أمل إنه يبعد عنها ويحس بغلطته وكنت هسامحه لكن هو اتعصب عليا وقعد يقول لى "أخرك خدامة ليا ولأبنى هنا، ملكيش دعوة امشي مع مين"، عشان كدا كلمتها وهددتها هقول لجوزها، لقيتها قالت له ورجع البيت عليا متعصب وفضل يضرب فيا لحد ما جاب الإيشارب وكان هيموتنى وهو خنقنى، وفي آخر لحظة رمانى على الأرض ومشي، عشان كدا رفعت دعوى خلع ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً