لم يتخيل أحمد أن تقوم زوجته التى أنجب منها طفلة ويعيش معها حياة مستقرة بخيانته بهذه الطريقة الشنيعة ليجد سمعته وشرفه على كل لسان، عندما رأى فيديو إباحى لها على مواقع النت، أرسله له صديق مقرب، ليشعر بالصدمة عندما رآه، ولم يشعر بنفسه إلا وهو يحاول قتلها، ثم تركها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة ويقف داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق ضد زوجته مبررا ذلك باستحالة العشرة معها.
وقال أحمد فى مستهل حديثه مع "أهل مصر": تزوجت منذ عامين زواج صالونات، وكنت فاكر انى اخترت جمال وأخلاق وانها هتبقي ست الناس وهتصون عرضي وشرفي فى غيابي، لحد ما اكتشفت انها كانت بتخدعنى وتخونى وتعمل علاقات مع رجالة وتمثل عليا دور البراءة، وأنا كنت للأسف بثق فيها ثقة عمياء.
وأضاف: عمرى ما فكرت أبص فى تليفونها ولا أحبس حريتها عشان متتضايقش أو تحس انى متحكم فيها، حتى زيارات أهلها بتروح وقت ما تحب واستحملت انها عندها مشكلة فى الخلفة ومحتاجة فترة علاج وعمرى ما حسستها انى مضايق ولا حاجة.
وتابع حديثه قائلا: اتفاجئت فى يوم ان فى فيديو مبعوت لي من صديق شافه بالصدفة على النت بفتحه لقيت مراتى مع راجل غريب فى أوضة نوم وفى أقذر الأوضاع، كنت هتجنن ازاى وإمتى، وازاي كانت فاجرة لدرجة انها تتفضح بالشكل دا وربنا يشيل ستره عنها.
واختتم: كانت هتموت تحت إيدى وفى آخر لحظة سبتها وقررت أرفع عليها دعوى تطليق وتهمة زنا ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء.