تقدم أحمد بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق ضد زوجته بعد عامين فقط من الزواج مبررا ذلك بقوله 'حياتى معاها بقت مستحيلة بعد ما شفت الرسايل بعينى بينها وبين زميلها فى الشغل وبيتكلموا فى العلاقة الجنسية، على الرغم من أنها دايما بتحسسنى أنها سعيدة معايا وهى كذابة ولما واجهتها قالت إنها أول مرة تتجرأ وتعمل كدا وعايزانى أسامحها.
سنتين من الزواج
قال الزوج: اتجوزنا من سنتين جواز صالونات، وحسيت بقبول ومشاعرى كبرت بعد الجواز، كانت كل طلباتها أوامر حتى شغلها سبتها تروح وتيجى براحتها، وثقتى فيها كانت كبيرة، مرتبها رفضت انها تشارك بيه فى البيت وسبته لها تجيب كل اللى عايزاه ليها، لكن هى ردت المعروف بالخيانة وخلت ثقتي فى الستات انعدمت، كنت بالصدفة بمسك تليفونها وبلعب عادى وهى كانت نايمة وبالصدفة لقيتنى بفتح الواتس اب، وذهلت لما شفت الرسايل بينها وبين زميلها فى الشغل.
العلاقة الجنسية
وتابع حديثه لـ'أهل مصر': 'لقيت الرسايل بينهم عن العلاقة الجنسية، وكلام مخجل لدرجة انه بيحكى معاها تفاصيل العلاقة الزوجية بينه وبين مراته، وكأنه شيء عادى وللأسف هى متجاوبة معاه فى الكلام، ولما واجهتها اعترفت إنها أول مرة ومش هتكرر، لكن أنا مش طايق أبص فى وشها، عشان كدا فكرت ارفع دعوى تطليق أحسن من قتلها ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء.