يعتبر الطفل الكفيف وعلاقته بوالديه علاقة معقدة ودقيقة لها تأثير عميق في نفسية الطفل الكفيف وتنشئته، ولذلك يجب على الأم توخي الحذر في تلك العلاقة كي يستطيع ابنها التأقلم مع إعاقته، وتوضح السطور القادمة الآثار السلبية لحرمان الطفل الكفيف من حنان الأم.
وتنتج آثار سلبية عن حرمان الطفل الكفيف من حنان الأم، تؤدي إلى تعرضه للكثير من المشاكل. وتتمثل الآثار في :
١-عدم الشعور بالأمن والشعور بالوحدة
٢- محاولة جذب انتباه الآخرين
٣-السلبية والخضوع والشعور العدائي
٤-عدم القدرة على تبادل العواطف
٥-الخجل والعصبية
٦-سوء التوافق
٧-عظم قدرة الكفيف على إعطاء الحب بدوره في حياته الأسرية
على النقيض فإن الحماية السائدة تؤدي لظهور العديد من المشكلات ومنها:
١-عدم القدرة على مواجهه الضغوط البيئية
٢-عدم القدرة على مواجهة الواقع
٣-الخضوع
٤-عدم الأمن
٥- كثرة المطالب
٦- عدم الاتزان الانفعالي
٦-قصور النضج
٨-الانانية
٩- رفض السلطة
١٠- عدم الشعور بالمسؤولية
١١-الافراط في الحاجة لشد انتباه الآخرين