كشف عماد مخيمر، عميد كلية آداب بجامعة الزقازيق، وعضو جمعية المعالجين النفسيين، أنه يمكن تعويض الطفل في المنزل عند اختيار البقاء في المنزل عبر طرق متعددة، أبرزها مشاركة الوالدين اللعب مع الأطفال سواء بـ"الكوتشينة" أو بأي لعبة أخرى يحبها الطفل، مما يُحدث في نفسه سعادة بالغة.
وأكد مخيمر في تصريحات خاصة لـ"أهل مصر"، أنه يجب لتعويض الطفل عن الخروج في العيد، أن نجلس مع الطفل فترة أطول ونشاهد التليفزيون معه سويا، خاصة الكارتون أو الأفلام التي يحبها الأطفال.
وأضاف عميد كلية آداب بجامعة الزقازيق، أنه توجد العديد من الآثار السلبية لعدم الخروج للأطفال، وتعد أبرز تلك التاثيرات هي ما يلي:
1- التأثير على تجديد النشاط.
2- تجديد العلاقات مع المحيطين بالطفل.
وبيّن مخيمر، أنه عندما يكون للطفل صديق يفضل في أثناء أيام العيد، أن يلعب معه ويتكلم معه، ويصلي ويتمشى في الهواء.