اعلان
اعلان

خطط لاغتيال وزير الداخلية.. 10 معلومات عن الضابط "الباكوتشى" الذي ظهر في "الاختيار2"

الرائد محمد الباكوتشي
الرائد محمد الباكوتشي

تصدر مسلسل "الاختيار 2" محرك البحث "جوجل"، بعد عرض الحلقة الأولي منه ليلة أمس الثلاثاء، وتداول رواد "السوشيال ميديا" اسم الضابط محمد الباكوتشي، رائد الشرطة المفصول، والذي حاول تأسيس خلية إرهابية مع مجموعة من الضباط الآخرين، تستهدف اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي وعدد من قيادات وزارة الداخلية.

تعرض "أهل مصر" عبر السطور المقبلة، أبرز المعلومات المتاحة عن الرائد المتوفي، محمد الباكوتشي الذي ورد اسمه بالمسلسل.

1- يعمل بقطاع الأمن المركزي قبل انتقاله لمديرية أمن الشرقية منذ عام 2007، أطلق لحيته عقب ثورة 25 يناير، وانضم للضباط الملتحين.

2- عمل في مديرية أمن الشرقية، وأحيل للاحتياط بناء على القرار رقم 48 لسنة 2012، الصادر من مديرية أمن الشرقية.

3- انضم إلى ائتلاف مسمى بـ "أنا ضابط شرطة ملتحي"، عقب بعد احداث يناير، لمطالبة وزارة الداخلية بالتصريح لهم بإطلاق اللحى.

4- عقد الرائد المفصول لقاءات جماهيرية هاجم خلالها وزير الداخلية والقيادات الأمنية.

5- صدر في حقه قرارا من مديرية أمن الشرقية عام 2012 بإحالته للاحتياط، بعد مطالبته وزارة الداخلية بالتصريح لهم بإطلاق اللحى.

6- أسس خلية تهدف إلى شن هجمات ضد الدولة واغتيال عدد من رموز الدولة المصرية ومنهم ووزير الداخلية السابق محمد إبراهيم.

7- يعتبر أحد قادة تنظيم "ولاية سيناء"، التي تكونت من 5 ضباط شرطة مفصولين وآخرين مدنيين، بهدف التخطيط لشن عمليات عدائية

8- بحسب التحقيقات، فقد خطط الضابط "الباكوتشي" لاغتيال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إبان منصبه وزيرا للدفاع، وكذا التخطيط لاغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق، وعدد من قيادات وزارة الداخلية.

9- تربطه علاقة صداقة بالذابط المفصول كريم حمدي، المتورط أيضا في قضايا إرهاب.

10- توفى الرائد محمد الباكوتشي، في 8 إبريل من عام 2014، في حادث سير بطريق بلبيس- القاهرة الصحراوي.

خلال التحقيقات التي جرت في قضية ولاية سيناء، قال الضابط المفصول كريم محمد إنه كانت تربطه علاقة صداقة قوية بالباكوتشي، مضيفا في أقواله: "كنت على تواصل معه، وأبلغته بميعاد فض اعتصام رابعة قبلها بحكم وجودي في القطاع"، مشيرا إلى أنه أعد خطة لاستهداف موكب السيسي بالطريق العام، مستغلا وجود أعضاء من خليته كانوا لا يزالون بالخدمة ضمن الخدمات المشاركة في تأمينه.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً