توقع خبراء القطاع العقاري، وجود زيادة جديدة في أسعار العقارات، بنسب تتراوح بين 15 إلى 20%، عقب عيد الفطر المبارك.
واتفق الخبراء في تصريحات لـ "أهل مصر"، على أن هذه الزيادة ستعود إلى أكثر من سبب، أهمه الزيادات الطارئة والمستمرة على المواد الخام، وأسعار مواد البناء، بالإضافة إلى ارتفاعات أسعار الوقود، فضلا عن تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، التي ألقت بظلالها على جميع القطاعات.
وأشاروا إلى أن الربع الأول من عام 2022، بدأ بزيادة في الأسعار بنسب تتراوح بين 10 و15%، نتيجة التداعيات السالفة الذكر، كما أشاروا إلى أنه على الرغم من تلك الزيادة في الأسعار، فإن القطاع العقاري سيظل مطلوب باستمرار.