قال أحمد رزق، مؤسس جمعية الدفاع عن حقوق الرجل، إن الجمعية تسعى للدفاع عن كيان الأسرة المصرية، ومقاومة الزيادة المطردة في حالات الطلاق، مشيرا إلى أنها تهدف لتمكين الرجل من استخدام حقوقه بالقانون ومقاومة أحكام الحبس والتنكيل، خاصة إذا كان الطلاق برغبة الزوجة وطلبها.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلاميتين دينا رامز وآية شعيب ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد، أن أهداف الجمعية تتلخص في خفض سن الحضانة للطفل، مع استبدال قانون الرؤية بقانون الاستضافة لغير الحاضن.
وأوضح مؤسس جمعية الدفاع عن حقوق الرجل، أن الجمعية تهدف أيضًا إلى تشديد عقوبة الزنا للزوجة والطرف الآخر في حالة ارتكاب فعل الزنا أثناء الشقاق، مع تقديم المساعدة القضائية والقانونية لكل زوج تعرض لانتهاك حقوقه من قبل المرأة بسبب قانون الأسرة.