كيف تلعب المدرسة دورًا مهمًا في تكوين شخصية التلميذ؟

الأطفال والمدرسة
الأطفال والمدرسة

المحتويات

دور المدرسة التقليدية

المدرسة التقدمية ورسالتها

دور المدرس

يعتبر البيت هو الكائن الأول لتكوين شخصية الطفل، ويأتي الدور الثاني للمدرسة فعن طريق المنزل والمدرسة تكتمل شخصية الطفل، فلم يعد يقتصر دور المدرسة على حضور الحصص وتلقين المعلومات، وإنما أصبح لها دورًا بارزًا في تكوين شخصية الطفل، وستكشف السطور القادمة دور المدرسة في تكوين شخصية الطفل.

دور المدرسة التقليدية

الأطفال والمدرسةالأطفال والمدرسة

كشفت كلير فهيم عضو الجمعية البريطانية للصحة النفسية للاطفال، أنه كانت النظرة الي المدرسة من عهد قريب أنها مكان لما يلي:

1- للدراسة وتلقين المعلومات

2-عرض المشكلات الخاصة بالمنهج

3-البحث عن انجح الوسائل لنقل المواد الدراسية المختلفة من عقول المدرسين الي الاطفال

المدرسة التقدمية ورسالتها

الأطفال والمدارسالأطفال والمدارس

واكدت كلير في كتابها 'المدرسة والأسرة والصحة النفسية لأبنائنا'، أنه كانت وظيفة المدرسة التقليدية، تختلف عن رسالة المدرسة التقدمية والتي ليست قاصرة على تعليم الطفل عن طريق تلقينه بعض المعلومات ، بل لها رسالة أخري لا تقل أهمية عن الرسالة السابقة، وهي العمل على تربية الطفل وتكوين شخصيته من جميع النواحي.

دور المدرس

الأطفال والمدارسالأطفال والمدارس

وبينت عضو الجمعية البريطانية للصحة النفسية للاطفال، أن المدرس الناجح لا يقصر همه على تزويد التلميذ بالمعارف والمعلومات، بل يكون كالتالي:

1-يعد نفسه مسئولا كل المسئولية عن أن يحقق لتلميذه القدرة على حسن التوافق الاجتماعي

2-يعد نفسه مسئولا كل المسئولية عن أن يحقق لتلميذه القدرة على حسن التوافق الانفعالي

3- بالإضافة إلي عنايته بجانب التحصيل الدراسي

WhatsApp
Telegram