كشفت التحقيقات مع خبيرة التخسيس دعاء سهيل، أنها زورت شهادات وقامت بالنصب على المواطنين، حيث قامت بتزوير شهادات
لجامعة كامبريدج، عن طريق دفع الأموال إلى أحد المراكز المعروفة بالتزوير.
وأظهرت التحقيقات، أنه سبق وصدر بيانا من جامعة كامبريدج، بأن المركز مُزورًا، وتبين أن المتهمة كانت تعمل بأحد محلات ملابس شهير بمدينة منوف، وبعدها مصنع ملابس بمدينة السادات، ملك لشخص يدعى ج. م - صيني الجنسية، وكان يتخفى وراء مصنع الملابس، ويعمل في مجال التخسيس وصناعة أدوية التجميل المضروبة.
يذكر أنه جددت جهات التحقيق حبس المتهمة دعاء سهيل 15 يومًا على ذمة القضية، بتهم تصنيع تركيبات دوائية غير مرخصة للتخسيس وإدارة نشاط طبي، والترويج لأدوية مجهولة المصدر، غير مسجلة بوزارة الصحة.